خيمة ... مصطفى العساف / سوريا
خيمة
والريح تلعب بها
كأنها دمية
تراقص المواجع وتضحك
وتداوي بالرقص جرحك
كأنكِ لم تكوني...
يا خيمتي، خيبة!!
خيمة... خيمتان
ثلاث ٌ..... أربع
يا وطني
هل هناك بَعْدُ أفظع!؟
تدارُ المنايا بكفِّ حقدٍ
هنا يمشي
هنا يذوي
هنا يلقي علينا السلام
بعد أن يشبع
خيمة
والريح لا تدري بنا
ومن يدري!! ؟
طفلةٌ كظبيةِ النهرِ
جفت قبل أن تجري؟
ومن يدري!؟ ؛
خيمة.. خيمتان.. ثلاثٌ ُ.. أربع..
والريح تلعب بها
كأنها دمية
تراقص المواجع وتضحك
وتداوي بالرقص جرحك
كأنكِ لم تكوني...
يا خيمتي، خيبة!!
خيمة... خيمتان
ثلاث ٌ..... أربع
يا وطني
هل هناك بَعْدُ أفظع!؟
تدارُ المنايا بكفِّ حقدٍ
هنا يمشي
هنا يذوي
هنا يلقي علينا السلام
بعد أن يشبع
خيمة
والريح لا تدري بنا
ومن يدري!! ؟
طفلةٌ كظبيةِ النهرِ
جفت قبل أن تجري؟
ومن يدري!؟ ؛
خيمة.. خيمتان.. ثلاثٌ ُ.. أربع..
تعليقات
إرسال تعليق