بوح الصورة ... بقلم سما بابل / العراق
لعلّ ثمّةَ أملٍ
هناك ...
خلفَ ألطافِ القدرِ الخفيّة
تصبّ فيه تلك الأمنيات
التي باتت تخنقُ رئةَ الوقت
حوار يتيم ..
بين قلبٍ وسماءٍ أدمَت برعودِها
قلبَ السحاب ...
ألا زالتِ الشّمُس
تغفو على سريرِ فجرٍ فاجر ؟؟
وسنابلُ الأرضِ خاوية ؟؟
أعليّ أن أهدهد السؤال
حتى يغفو وهو جائعٌ إلى جواب ؟؟
أم عليّ أن أغلي الحقيقةَ كلّ مرةٍ
على مراجل الوهم ..
لأزيّفَ الرؤيا ؟؟؟؟
هناك ...
خلفَ ألطافِ القدرِ الخفيّة
تصبّ فيه تلك الأمنيات
التي باتت تخنقُ رئةَ الوقت
حوار يتيم ..
بين قلبٍ وسماءٍ أدمَت برعودِها
قلبَ السحاب ...
ألا زالتِ الشّمُس
تغفو على سريرِ فجرٍ فاجر ؟؟
وسنابلُ الأرضِ خاوية ؟؟
أعليّ أن أهدهد السؤال
حتى يغفو وهو جائعٌ إلى جواب ؟؟
أم عليّ أن أغلي الحقيقةَ كلّ مرةٍ
على مراجل الوهم ..
لأزيّفَ الرؤيا ؟؟؟؟
تعليقات
إرسال تعليق